Terug naar Encyclopedie

الإقصاء والاستبعاد في إجراءات الاعتراض في دلفت

إمكانية إقصاء أعضاء لجنة الاعتراض في دلفت في حالة التحيز (المادة 7:17 قانون الإجراءات الإدارية). الأسباب: تضارب المصالح، مثل المشاريع المحلية، أو السلوك. الطلب يوقف الإجراء حتى اتخاذ القرار.

1 min leestijd

الإقصاء والاستبعاد في إجراءات الاعتراض في دلفت

في إجراءات الاعتراض لدى بلدية دلفت، يمكن إقصاء عضو من لجنة الاعتراض إذا اشتبه في تحيزه، بناءً على المادة 7:17 من قانون الإجراءات الإدارية (Awb). هذا يضمن سلامة عملية الاستشارة، على سبيل المثال في النزاعات المتعلقة بالتراخيص المحلية لجامعة دلفت التقنية أو الآثار التاريخية في وسط المدينة.

أسباب الإقصاء في سياق دلفت

  • المصالح الشخصية: صلات عائلية مع رجال الأعمال في دلفت أو تورط مالي في مشاريع مثل إعادة تهيئة ساحة الماركت.
  • التصريحات السابقة: آراء عامة سابقة حول قضايا مثيرة للجدل، مثل الاعتراضات على سكن الطلاب.
  • علامات التحيز: سلوك أثناء الجلسات في مبنى بلدية دلفت، حيث قد ترتفع العواطف في قضايا التخطيط المكاني.

الإجراءات لدى لجنة الاعتراض في دلفت

يتقدم مقدم الاعتراض بطلب إقصاء إلى رئيس لجنة الاعتراض في دلفت. في حال القبول، تعين البلدية بديلاً من مجموعة من المستشارين المستقلين. قرار الإقصاء غير قابل للإلغاء وملزم. في حالات استثنائية، مثل الاعتراضات المعقدة على البناء حول الكنائس القديمة في دلفت، يوقف هذا الإجراء حتى جلسة استماع جديدة.

أمثلة عملية من دلفت تظهر أن الإقصاء نادر (أقل من 5% من القضايا المحلية)، لكنه أساسي للثقة في صنع القرار البلدي. هذا يتناسب مع المبادئ العامة للإدارة السليمة، كما يطبقها موظفو دلفت والمجلس.